شارك الطفل البحريني في الثورة عبر المطالبة بحقوقه (حقوق الطفل) المسلوبة في البحرين، لكن كغيره من الناس، لاقى الطفل البحريني إستهدافاً مباشراً بمختلف الأسلحة من قِبل قوات النظام الخليفي. أصيب عدد كبير من الأطفال بسلاح الشوزن المحرّم دولياً، وبالعديد من الأسلحة المختلفة التي استخدمها النظام في قمع الإحتجاجات. وأكثر من هذا، قامت السلطات البحرينية بإعتقال الأطفال ومحاكمتهم. الكثير من الأطفال البحرينيين أصبحوا يتامى بعد قتل آبائهم، وأصبحوا أقوى حِدةً في معارضة النظام الفاسد، فيما قضى بعض الأطفال نحبهم بعد إستهدافهم بالرصاص الإنشطاري أو مسيلات الدموع.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]