آلحمد لله ۈآلصلآة ۈآلسلآم على رسۈل آلله ۈعلى آله ۈصحپه آچميع فأيهآ آلقلپ آلحزين...
أثقلتگ آلهمۈم...ۈگدرت صفۈ عيشگ آلغمۈم...ذآپ آلأمل في حيآتگ...ۈأخذ آليأس مگآنه فيهآ
أيهآ آلقلپ آلحزين...
هنآگ حپيپ ينآديگ..يفرح پقرپگ..ۈيسآمح خطأگ..ۈيغفر ذنپگ..ۈيپدل حزنگ فرحآ..ۈدمۈعگ ضحگآ..ۈظلآمگ نۈرآ..إنه آلله آلرحيم پگ آلگريم عليگ فمآ آن لگ أن تعۈد إليه؟..
يآ صآحپ آلقلپ آلحزين.
.
يآ من أسرف على نفسه پآلذنۈپ ۈآلمعآصي ۈآحترق قلپه من گثرة آلهمۈم ۈتحۈلت حيآته إلى چحيم هآلگ ۈأۈشگ أن يغرق في پحر آلشهۈآت ۈآلتخپط پأمۈآچ آلذنۈپ
أيهآ آلفآضل :
إلى متى ستظل على هذه آلحآل؟ متى سيشق آلنۈر طريقه في حيآتگ؟
متى ستشرق آپتسآمتگ آلصآدقة على محيآگ؟متى سيرقص قلپگ فرحآ پآلعۈدة إلى خآلقگ ۈمۈلآگ؟
آسمع ندآء علآم آلغيۈم ۈهۈ أرحم پگ من نفسگ قآل تعآلى: {قُلْ يَآ عِپَآدِيَ آلَّذِينَ أَسْرَفُۈآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لآ تَقْنَطُۈآ مِن رَّحْمَةِ آللَّهِ إِنَّ آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُۈپَ چَمِيعًآ إِنَّهُ هُۈَ آلْغَفُۈرُ آلرَّحِيمُ} [سۈرة آلزمر: آية 53].
أيهآ آلأخ آلفآضل..
هيآ لننطلق ۈنلحق پرگپ آلصآلحين فقد سآرۈآ قپلنآ.. هيآ نرسل خيۈط آلشمس في حيآتنآ ۈنچعلهآ مليئة پآلحپ آلصآدق هيآ نزرع حپ آلطآعة في قلۈپنآ ۈنسقيهآ پذگر آلله ۈآلصلآة ليگي نچني حصآدهآ يۈم آلقيآمة
آلآن ستشرق آلسعآدة في قلپگ ۈستپدأ آلإپتسآمه تدۈم على محيآگ فهنيئآ لگ آلتۈپة ۈآلعۈدة إلى آلله آلغفۈر آلرحيم قآل تعآلى: ((نَپِّئْ عِپَآدِي أَنِّي أَنَآ آلْغَفُۈرُ آلرَّحِيمُ (49)) آلحچر
رپآه هآچت في آلحيآة ظلآئم فآمنن علينآ من فيۈض ضيآگآ
درپ آلحيآة پغير هديگ محنة گيف آلمسير إذآ آلفؤآد عصآگآ
يآ رپ مآلي پآلخلآئق حآچة أنت آلگريم ۈفي آلصعآپ أرآگآ
إني آعتصمت پحصن عفۈگ طآئعآ فآفتح رحآپ آلعفۈ گي ألقآگآ
رآق لي