قام لص في الولايات المتحدة الأمريكية بسرقة كاميرا من سيارة، لكنه أعادها بعد أن عرف أن صاحبتها مريضة بالسرطان وهي تقوم بأخذ صور لنفسها بهذه الكاميرا لأطفالها حتى يتذكروها بعد مماتها.
قام لص في السويد بتحميل محتويات لابتوب ـ كان قد سرقه ـ على فلاش ميموري "USB" وإرساله لصاحب الجهاز، تعود القصة عندما ترك أستاذ جامعي سويدي حقيبته دون رقابة وبداخلها كمبيوتره ليسرق، الأمر الذي أحزن الأستاذ لأن الكمبيوتر يحتوي على أبحاثه ومحاضراته خلال 10 سنوات، لكنه فوجئ بأن اللص أرسل إليه فلاش ميموري يحتوي على الأبحاث والمحاضرات.
اقتحم لص في ألمانيا بيتا من أجل سرقته، ليجد بداخلة جليسة أطفال أرغمها على السكوت مستخدما سلاحه، لكنه انسحب من البيت فور رؤيته طفلين في البيت يعرضان عليه مصروفهما حتي لا يؤذيهما، الأمر الذي جعله خجولا من نفسة لينسحب من البيت دون ارتكاب السرقة.
•قام لص بسرقة سيارة لكنه سرعان ما أعادها بعد اكتشافه أن هناك طفلا بداخلها، فقد عاد بالسيارة إلى المكان الذي سرقها منه ليجد الوالدين مذعورين فوبخهما على ترك طفلهما دون رقابة، ثم هرب.
,
,
.
.
.
.
و يبقى الإنسان إنسان بفطرته
له قلب و مشاعر ومن ماتت مشاعره
فله أسبابه ولكن لا عذر لهم
للامانة منقول